أسدل رحيل سولشاير الستار على فصل جديد في مسلسل فشل المدربين في قلعة مانشستر يونايتد مخلفًا مزيدًا من الألم.
رحيل السير أليكس فيرجسون في مايو 2013، مازال يترك خلفه التخبط وغياب للألقاب وضياع لهوية أحد كبار أوروبا.
وأصبحت الوظيفة المتاحة حاليًا، كابوسًا يطارد كل الأسماء الكبيرة المرشحة لقيادة الفريق، ويهدد تاريخها وسمعتها.
تدريب يونايتد لطخ سجل البرتغالي مورينيو وتركه فاقدًا للثقة بعد فشله في السيطرة على غرفة خلع الملابس والفوز بالمباريات الحاسمة.
قبل مورينيو دمر يونايتد طموحات لويس فان جال المخضرم، وظهر الهولندي أصغر بكثير من اسم النادي.
وكان دافيد مويس هو أول ضحايا تلك الوظيفة، حين فشل في ارتداء عباءة فيرجسون الذي اختاره ليكمل مسيرته.
ألقاب زيدان الأوروبية، طموحات تين هاج وعقلية بوكيتينو الفريدة على بعد خطوة من الجلوس على المقعد الملعون في أولد ترافورد، فمتى تتحقق أحلام الشياطين الحمر؟