كشف أحمد الأمير، الخبير في القانون الرياضي الدولي، سر فشل انتقال سالم النجدي، لاعب الفتح إلى النصر، خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
ورد الأمير في تغريدة، على سؤال من أحد المتابعين، حول مدى قانوينة أن يضع نادي بند يحق فيه فسخ عقد لاعب من طرف واحد.
وكان نادي النصر، من ضمن الشروط التي أشترطها على سالم النجدي، هو وضع بند في عقده يتضمن فسخ العقد من طرف واحد، في حالة أراد النادي ذلك، وهو ما لم يوافق عليه والد اللاعب.
رد قانوني على النصر .. "سر انهيار صفقة سالم النجدي"
وكتب الخبير في القانون الرياضي الدولي، في تغريدة عبر حسابه الرسمي، على شبكة التواصل الاجتماعي «أكس»: "بند إنهاء العقد لا بد أن يستوفي جميع الاشتراطات المتعارف عليها من الفقه التشريعي لغرفة فض المنازعات الدولية و كذلك كاس".
وأضاف الأمير: "من ضمن هذه الاشتراطات، أن يكون بند إنهاء العقد تبادلي؛ بمعنى أن يكون حق مشروع لكل اطراف العقد وليس لطرفاً واحداً، كذلك لا بد من تناسب مبلغ التعويض المالي الموضوع في هذا البند مع كامل قيمة العقد".
بند إنهاء العقد لابد أن يستوفي جميع الاشتراطات المتعارف عليها من الفقه التشريعي لغرفة فض المنازعات الدولية و كذلك #كاس !
— ⚖️ ⚽️ أحمد الأمير Ahmad Alamir (@AhmadAlamir1) August 8, 2024
من ضمن هذه الاشتراطات ؛
- أن يكون بند انهاء العقد تبادلي ؛ بمعنى أن يكون حق مشروع لكل اطراف العقد وليس لطرفاً واحداً
-كذلك لابد من تناسب مبلغ التعويض… https://t.co/JmS7MMSUna
اقرأ أيضا
لؤي مشعبي يسعد الاتحاد ويرعب الهلال والنصر بتصريح ناري عن الميركاتو
