في الأول من أبريل 2021، أعلنت جمعية النصر العمومية، تزكية مسلي آل معمر، رئيسًا لمجلس إدارة النصر، بدلًا من صفوان السويكت.
لم تساعد النتائج، آل معمر، في أيامه الأولى داخل قلعة العالمي، لتبدأ حملة تشكيك في عمله، خاصة من جماهير الهلال.
هذه الحملة، ساعدتها بعض الأزمات، التي تفجرت خلال الـ23 يومًا من عمر رئاسة آل معمر؛ وهي:
- "خناقة" عبدالرزاق حمد الله، مهاجم النصر، مع مدربه البرازيلي مانو مينيز.
- فشل النصر، في الحصول على "دعم الحوكمة"، عن شهر أبريل.
- قرار "فيفا"، بحرمان النصر، من التعاقدات؛ بسبب مستحقات جوليانو.
لكن، إعلام النصر، بقيادة عبدالعزيز المريسل، بدأ في التصدي لهذه الحملة، بنشر ما اسماه "فضائح الهلال".
* فضائح الهلال
النصراويون سلطوا الضوء على رفض سامي الجابر، أسطورة الهلال، استبداله في إحدى المباريات، واعتداء محمد البريك، على مدربه السابق زوران.
كما أعاد الإعلام النصراوي، الحديث عن "الفضيحة الأخلاقية" للكاميروني أشيل إيمانا، لاعب الهلال السابق، في واقعة "الإصبع" الشهيرة.
المريسل من ناحيته، أكد أن قضية جوليانو "قديمة"، ونشرها بين الإعلاميين الهلاليين حاليًا، محاولة لإخفاء فضائح ناديهم.