غياب الاستقرار الفني عن الأندية الأوروبية، هو ما يميز هذا الموسم الكروي المليئ بالتغييرات في مقاعد المدربين.
أسماء المدربين تدور سريعًا على طاولات الأندية، ولا تعرف الجماهير من سيكون مدرب فريقها في الموسم الجديد.
زيدان رحل عن ريال مدريد، وأصبح اسمه مرتبطًا على الفور بباريس سان جيرمان الذي انتدب مدربًا قبل 6 أشهر.
بوتشيتينو مدرب سان جيرمان يفكر بالعودة من جديد إلى توتنهام، بعد شهور قليلة من المغادرة.
أليجري تتنافس عليه ريال مدريد، يوفنتوس وإنتر ميلان، الذي فقد لتوه مدربه أنطونيو كونتي.
وفي برشلونة، أصبح مقعد كومان مهدد بقوة، وسط مغازلة من الإدارة لقائد مانشستر سيتي، بيب جوارديولا.
مورينيو من توتنهام إلى روما، ومدرب ليل اختفى بعد تحقيق اللقب، وهانز فليك قرر ترك ميونيخ لتدريب ألمانيا.
التغيير في هوية المدربين في أوروبا، بات سريعًا وغير متوقع، ولا يمكن التنبوء بما سيحدث خلال الأسابيع المقبلة.