5 أعوام مرت على بطولة اليورو الأخيرة، والتي فازت بها البرتغال بفضل أسطورتها كريستيانو رونالدو.
كفاح رونالدو المستمر على مدار البطولة، منح برازيل أوروبا الأفضلية على كبار القارة.
هدف أسطوري بالكعب من الدون، منح البرتغال تعادلًا ثالثًا في المجموعة لتتأهل للدور الثاني.
رونالدو عادل رقم هداف البطولة على مدار التاريخ، ميشيل بلاتيني، بهدف في نصف النهائي.
رونالدو، صرخ في النهائي،ولم يتمكن من إكمال اللقاء، ثم بكى مثل الطفل الصغير حزنًا على خروجه.
ولكن بعد دقائق، قرر أن يقوم بتدريب الفريق من خارج الخطوط، أعطى التعليمات لزملائه، وبث فيهم الحماس.
وحققت البرتغال انتصارًا على فرنسا، يهديها اللقب، بفضل توجيهات رونالدو القائد النموذجي.
رونالدو خسر اليورو صغيرًا في 2004، ليعود بعد 12 عامًا ليمسح أحزان الماضي بإمكانيات لا حدود لها.