يعيش النجم البرازيلي مايكون بيريرا، أيامًا صعبة، منذ الرحيل عن صفوف الفريق الأول لكرة القدم في نادي النصر.
مايكون البالغ من العمر 32 عامًا، دافع عن شعار النصر في الفترة من 4 فبراير 2019 إلى يوليو 2021، الشهر الذي غادر فيه، ملعب مرسول بارك.
ويجلس مايكون، بلا نادٍ، في منزله، منذ 3 أشهر، كما أنه لن يتمكن من الانضمام إلى أي نادي حول العالم، قبل فتح سوق الانتقالات الشتوية، أبوابه، مطلع عام 2022.
وأشارت صحيفة esmeraldino البرازيلية، إلى أن مايكون، هو أحد الأسماء البرازيلية المميزة التي تفشل في الحصول على عرض جديد، رغم أنه لاعب حر، يمكنه أن ينتقل مجانًا إلى أي نادٍ.
وأوضحت في رسالة إلى أندية العالم، أن المدافع البرازيلي يمتلك إمكانيات مذهلة، لكنه يشترط الحصول على راتب سنوي ضخم، ما يبقيه بلا عمل.
وقدمت نصيحة إلى مايكون، بالضرورة التنازل قليلًا عن طلباته المادية، حتى يتسنى له أن يعود إلى ممارسة كرة القدم، أو الاعتزال.
اقرأ أيضا